الممتلكات المشتركة المرافق ، التفاصيل ، الموقع ، المسافات

تقع هذه الفيلا المصممة خصيصًا في منطقة  مرغوبة في كاش ، على بُعد 15 دقيقة بالسيارة من وسط المدينة الصاخب وتتمتع بإطلالات بانورامية رائعة على البحر من الشرفات والشرفات الخاصة. 

هذا هو أحد أفضل اختياراتنا في هذا الجزء من تركيا.

تم بناء العقار  هذا باستخدام الحجر من مصادر محلية ، ويقع على بعد 15 دقيقة من وسط مدينة كاش ويقع في منطقة خاصة في قرية بايندير - وهو مثالي لأولئك الذين يبحثون عن حياة خاصة وحصرية مع عدم وجود جيران في الموقع.

عن الفيلا

تم بناء المنزل وفقًا لمعايير ممتازة ويوفر منطقة معيشة داخل 220 متر مربع في المجموع. 

يحتوي المطبخ الرائع على جزيرة مركزية والكثير من مساحة الخزانة للتخزين. 

غرفة المعيشة خفيفة ومتجددة الهواء مع نوافذ ممتدة من الأرض حتى السقف تسمح بضوء الشمس الطبيعي بالداخل. تفتح الأبواب على شرفة مع مرافق شواء مدمجة.

هناك ثلاث غرف نوم ضخمة داخل المنزل ، يتسع كل منها  لشخصين بالغين. 

تحتوي جميع الغرف على حمامات خاصة بحمام داخلي ملحقة بدشات قوية ، مع أمكانية  الوصول إلى الشرفات مع إطلالات شاملة تتجه نحو البحر والمناطق الطبيعية المحيطة .

تشمل ميزات العقار الأضافية :

 نظام تدفئة أرضية في مكانه ، ووحدات تكييف هواء في جميع الغرف ، ونظام ضخ حراري ، و أجهزة ألكترونية  مدمجة في المطبخ ، وغيرها الكثير. هذا مثال على أفضل ما يقدمه كاش.

 رتب زيارتك لهذا المنزل المصمم عن طريق  الاتصال بنا للتحدث مع فريقنا المحلي.

الحديقة والتفاصيل الخارجية

في الخارج ، تقع الفيلا داخل قطعة أرض مساحتها 1000 متر مربع وتوفر حياة خصوصية لأولئك الذين يتطلعون إلى الهروب. 

تتميز الحديقة بمسبح لا متناهي مع إطلالة جميلة تتجه نحو البحر. 

هناك منطقة للشواء وغرفة لتناول الطعام في الهواء الطلق مع الأصدقاء أو أحبائهم. 

الحديقة نفسها سهلة الأعتناء بها مع  مواقف سيارات متاحة للسيارة.

الموقع في كاش

يقع هذا العقار في منطقة قرية بيندار في كاش ، وهي واحدة من أكثر المواقع المرغوبة في كاش للمغتربين والأجانب الذين يتطلعون لشراء العقارات الفاخرة في تركيا. 

كل ما يلزم للوصول إلى مركز كاش حيث توجد مجموعة كاملة من الأسواق والمطاعم والحانات اليومية الشهيرة 

- الموقع لا يعلى عليه لأولئك الذين يبحثون عن حياة الخصوصية.

 تمكنت كاش من الحفاظ على إحساسها بالسحر وأجواء القرى الصغيرة على الرغم من تطويرها على مدى السنوات العشرين الماضية إلى واحدة من أكثر الوجهات حصرية في البلاد بأكملها.