الممتلكات المشتركة المرافق ، التفاصيل ، الموقع ، المسافات

تطل على البحر وجزيرة ميس  اليونانية ، تقع هذه الفيلا المذهلة المبنية من الحجر في منطقة سكنية في كاش ويتم عرضها في السوق اليوم على أنها مفروشة بالكامل وجاهزة للمشترين الجدد للانتقال إليها على الفور

 - نظرا لسعرها المغري  ، لن تجد  منزل أفضل من هذا الفيلا .

شُيدت هذه الفيلا المنفصلة في الأصل عام 2013 وتم الحفاظ عليها في حالة ممتازة منذ ذلك الحين ، وتقع في منطقة هادئة في كاش وتبعد مسافة قصيرة بالسيارة عن المركز حيث توجد مجموعة من المطاعم والبارات والصيدليات والأشياء التي يمكنك القيام بها لتلبية احتياجاتك. كل حاجة.

عن الفيلا

تدخل الفيلا إلى غرفة جلوس واسعة مع مدفأة مبنية بالحجارة مما يخلق جوًا دافئًا وترحيبيًا لقضاء الوقت مع أحبائك. المطبخ منفصل ومجهز بالكثير من خزانات التخزين والأجهزة الألكترونية  ذات العلامات التجارية.

 يوجد داخل المطبخ طاولة طعام تتسع لستة أشخاص لتناول الطعام. 

يوجد أبواب للصالة والمطبخ مفتوحة على شرفة مغطاة تطل على المسبح والحديقة.

توجد ثلاث غرف نوم فسيحة في الطابق العلوي ، بما في ذلك غرفة نوم رئيسية واحدة مجهزة بحمام داخلي خاص بها. يوجد حمام عائلي ثانٍ داخل المنزل مزود بدش قوي.

 الشرفة الملتفة في الطابق الأول تطل على مناظر بانورامية تمتد عبر البحر والمناطق المحيطة.

تم تأثيث الفيلا وتزيينها بطريقة صديقة للأسرة ، مما يعني أن المنزل جاهز للانتقال إليه فور الانتهاء من عملية الشراء - يحتاج المشترون ببساطة إلى حزم حقائبهم والتوجه إلى كاش.

الحديقة والتفاصيل الخارجية

الحديقة مرصوفة بالحجر ويسهل الأعتناء بها  في جميع الأوقات. 

في قلب الحديقة يوجد مسبح خاص مع إطلالة خلابة على ميس  والبحر.

 تخلق النباتات والأشجار الكثير من الخصوصية ، بينما توفر الشرفة المظللة مساحة لتناول الطعام في الهواء الطلق. يوجد مساحة متاحة لوقوف السيارات.

الموقع في كاش

يقع في منطقة سكنية مفضلة من قبل الوافدين والأجانب الذين يعيشون في كاش على مدار السنة مع عائلاتهم ، هذا العقار على بعد 6 كيلومترات فقط من المركز حيث تتوفر وفرة من وسائل الراحة بما في ذلك أفضل المطاعم والبارات الشعبية والصيدليات وغيرها.

 تعمل وسائل النقل المحلية في مكان قريب للتنقل نحو المعالم والأماكن السياحية. 

كاش هي واحدة من أكثر الوجهات فخامة في تركيا بسبب سحرها الأصيل على الرغم من التطور على مدار العشرين عامًا الماضية ، حيث انتقلت من قرية صيد نائمة إلى مدينة ساحلية.