استفهامات تُحل بعد هذه الأسطر٬ ما الأسباب التي تحثك على شراء عقار في تركياهل تراودك أسئلة واستفهامات ما الذي يجعلك كغريب بتملك عقار في تركيا!!! في هذا المقال سنُطيح بتلك التساؤلات.
مرت الليرة التركية بمحطات مضطربة خلال السنوات القليلة الماضية، وقد استحوذت على اهتمام الاقتصادات الناشئة والأتراك، وقد انخفضت الليرة بنسبة 42% منذ بداية عام 2018 وحده. تركيا بلد به العديد من العوامل التي تقرر على أساسها إذا طانت الليرة سوف ترتفع أم تنخفض. والاسئلة الحقيقية الآن هي تلك التي تدور حول إلى أين تذهب تركيا بعملتها النقدية؟ وماذا يعني هذا للاقتصادات الناشئة؟.
لقد خضع اقتصاد تركيا لرياح عاصفة خلال فترات من الانهيارات السياسية، من تراجع الليرة وتقلب في العلاقات الدولية. ورغم ذلك، فقد سجل الاقتصاد التركي ارتفاعا ملحوظا. تم تسجيل نمو بنسبة 11% خلال الربع الثالث من 2017، مما جعل تركيا تحصل على مكانة باعتبارها أسرع نمو اقتصادي ضمن مجموعة العشرين.
يجب أن نلقي نظرة على الاقتصاد التركي ومكانته في 2018، نأخذ لمحة سريعة عن العوامل التي تؤثر على اقتصاد تركيا خلال 2018.
في إطار حرصها على تعزيز الاستثمار الأجنبي في تركيا، فإن الحكومة التركية تقوم بإدخال مجموعة من القوانين الجديدة التي تجعل من شراء العقارات شيئا أشهل مما مضى، وتقديم حوافز لأولئك الذين يقررون الاستثمار في العقارات التركية. وقد اقترحت الحكومة عدد من الاجراءات الجديدة، ومعظمها سوف يتم إقراره فعليا ويصبح ساريا بنهاية العام الحالي.
مراحل تحول اسطنبول من مجرد مركز حضري متواضع إلى مدينة عملاقة تضم حوالي 17 مليون شخص مرت بدون مشاكل كبيرة تُذكر، فالتوسع الكبير في المدينة بالتزامن مع التنمية الاقتصادية الناجحة كانوا السبب وراء تطور المناطق العشوائية في جميع أنحاء المدينة وتجديد مبانيها القديمة التي كانت معرضة للإنهيار في حالة التعرض للزلازل والأعاصير في أي لحظة.
تم نشرها في صحيفة الفاينانشال تايمز ، حيث تتحدث هذه المقالات عن شركة عقارات تركيا و تناقش سوق العقارات في اسطنبول و تسلط الضوء على الامكانيات التي يمكن أن تقدمها العقارات في اسطنبول و سبب وضع العديد من المستثمرين ثقتهم هنا على نقاط ساخنة أوروبية أخرى سابقة . تم النشر في 18 نوفمبر 2011 .